المركز الاعلامي
اكتشف كل الأخبار والصور ومقاطع الفيديو والفعاليات هنا
"الإحسان" تطلق حملة مشاريع "رمضان أمان وإحسان" تستهدف 250 ألف مستفيد
عقدت في: Mar 24, 2024
أطلقت جمعية الإحسان الخيرية، حملتها الرمضانية "رمضان أمان وإحسان" لعام 2024، بمجموعة من المشروعات والمبادرات الخيرية والإنسانية داخل دولة الإمارات، تستهدف 250 ألف مستفيد خلال موسم الشهر الفضيل. وتعمل الحملة على دعم وتنفيذ البرامج والمشاريع الأساسية التي أطلقتها الجمعية خلال المواسم الرمضانية السابقة، أو من المتوقع إطلاقها خلال الشهر الفضيل في العام الحالي، من خلال مخصصات مالية مرصودة لها، إلى جانب استهداف تحقيق إيرادات من أهل الإحسان وأصحاب الأيادي البيضاء، لتصب جميعها في خدمة الفئات المحتاجة في المجتمع، والمُدرجين في سجلات الجمعية. وتعتزم "الإحسان" خلال الموسم الرمضاني، توزيع زكاة المال على المستحقين، وتوصيل مئات الطرود الغذائية للأسر المتعففة ضمن مشروع "المير الرمضاني"، وتنفيذ مشروع "إفطار صائم" عبر الخيم الرمضانية، وحملة "رمضان أمان 10" لتوزيع الوجبات خلال 30 يوماً في الشهر الفضيل عند الإشارات المرورية، وتوزيع كسوة العيد والعيدية على الأيتام والمحتاجين، وزكاة الفطر، وتفريج الكرب عن المتعثرين، والمشاركة وتنفيذ العديد من الفعاليات لإدخال البهجة والسعادة إلى قلوب الفئات المستهدفة. وأعرب سعادة الشيخ راشد بن محمد بن علي بن راشد النعيمي، المدير العام للجمعية، بمناسبة إطلاق الحملة، عن شكره الكبير لقيادة دولة الإمارات التي دعمت العمل الخيري في كل الميادين، وشجعت على استثمار الطاقات؛ لاستدامة هذا القطاع المهم، وتعزيزه بكل ما يلزم، انسجاماً مع النهج القويم الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي ترك إرثاً كبيراً من العطاء شمل أهل الإمارات والمقيمين على أرضها، وامتد عطاؤه، ليعمَ العالم شرقه وغربه. وأضاف، أن حملة "رمضان أمان وإحسان" تأتي في سياق استمرارية العمل الخيري الذي أخذت "الإحسان" على عاتقها تنفيذه وتطويره؛ إذ تعد هذه الحملة أساسية لدعم مختلف مشاريع الجمعية طوال العام، خصوصاً في ظل ما يمثله شهر رمضان المبارك من مناسبة يتسابق فيها المحسنون للتبرع، طمعاً في الثواب والأجر؛ لذا فإن الجمعية رسمت خططاً عدة لمضاعفة الإيرادات، خدمة للأعمال الإنسانية المختلفة واستمراريتها. وأكد أن الجمعية ستضاعف عطاءها في الشهر الفضيل، وستضع بصمتها في مبادرات خيرية عدة، وستكون حريصة على البقاء في مقدمة الميادين الخيرية في دولة الإمارات، دولة الإنسانية والخير.
أخبار أخرى
اقرأ أكثر
عقدت في: Mar 24, 2024
"الإحسان" تطلق حملة مشاريع "رمضان أمان وإحسان" تستهدف 250 ألف مستفيد
أطلقت جمعية الإحسان الخيرية، حملتها الرمضانية "رمضان أمان وإحسان" لعام 2024، بمجموعة من المشروعات والمبادرات الخيرية والإنسانية داخل دولة الإمارات، تستهدف 250 ألف مستفيد خلال موسم الشهر الفضيل. وتعمل الحملة على دعم وتنفيذ البرامج والمشاريع الأساسية التي أطلقتها الجمعية خلال المواسم الرمضانية السابقة، أو من المتوقع إطلاقها خلال الشهر الفضيل في العام الحالي، من خلال مخصصات مالية مرصودة لها، إلى جانب استهداف تحقيق إيرادات من أهل الإحسان وأصحاب الأيادي البيضاء، لتصب جميعها في خدمة الفئات المحتاجة في المجتمع، والمُدرجين في سجلات الجمعية. وتعتزم "الإحسان" خلال الموسم الرمضاني، توزيع زكاة المال على المستحقين، وتوصيل مئات الطرود الغذائية للأسر المتعففة ضمن مشروع "المير الرمضاني"، وتنفيذ مشروع "إفطار صائم" عبر الخيم الرمضانية، وحملة "رمضان أمان 10" لتوزيع الوجبات خلال 30 يوماً في الشهر الفضيل عند الإشارات المرورية، وتوزيع كسوة العيد والعيدية على الأيتام والمحتاجين، وزكاة الفطر، وتفريج الكرب عن المتعثرين، والمشاركة وتنفيذ العديد من الفعاليات لإدخال البهجة والسعادة إلى قلوب الفئات المستهدفة. وأعرب سعادة الشيخ راشد بن محمد بن علي بن راشد النعيمي، المدير العام للجمعية، بمناسبة إطلاق الحملة، عن شكره الكبير لقيادة دولة الإمارات التي دعمت العمل الخيري في كل الميادين، وشجعت على استثمار الطاقات؛ لاستدامة هذا القطاع المهم، وتعزيزه بكل ما يلزم، انسجاماً مع النهج القويم الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي ترك إرثاً كبيراً من العطاء شمل أهل الإمارات والمقيمين على أرضها، وامتد عطاؤه، ليعمَ العالم شرقه وغربه. وأضاف، أن حملة "رمضان أمان وإحسان" تأتي في سياق استمرارية العمل الخيري الذي أخذت "الإحسان" على عاتقها تنفيذه وتطويره؛ إذ تعد هذه الحملة أساسية لدعم مختلف مشاريع الجمعية طوال العام، خصوصاً في ظل ما يمثله شهر رمضان المبارك من مناسبة يتسابق فيها المحسنون للتبرع، طمعاً في الثواب والأجر؛ لذا فإن الجمعية رسمت خططاً عدة لمضاعفة الإيرادات، خدمة للأعمال الإنسانية المختلفة واستمراريتها. وأكد أن الجمعية ستضاعف عطاءها في الشهر الفضيل، وستضع بصمتها في مبادرات خيرية عدة، وستكون حريصة على البقاء في مقدمة الميادين الخيرية في دولة الإمارات، دولة الإنسانية والخير.
اقرأ كل شيء
اقرأ أكثر
عقدت في: Mar 24, 2024
"الإحسان" تطلق حملة مشاريع "رمضان أمان وإحسان" تستهدف 250 ألف مستفيد
أطلقت جمعية الإحسان الخيرية، حملتها الرمضانية "رمضان أمان وإحسان" لعام 2024، بمجموعة من المشروعات والمبادرات الخيرية والإنسانية داخل دولة الإمارات، تستهدف 250 ألف مستفيد خلال موسم الشهر الفضيل. وتعمل الحملة على دعم وتنفيذ البرامج والمشاريع الأساسية التي أطلقتها الجمعية خلال المواسم الرمضانية السابقة، أو من المتوقع إطلاقها خلال الشهر الفضيل في العام الحالي، من خلال مخصصات مالية مرصودة لها، إلى جانب استهداف تحقيق إيرادات من أهل الإحسان وأصحاب الأيادي البيضاء، لتصب جميعها في خدمة الفئات المحتاجة في المجتمع، والمُدرجين في سجلات الجمعية. وتعتزم "الإحسان" خلال الموسم الرمضاني، توزيع زكاة المال على المستحقين، وتوصيل مئات الطرود الغذائية للأسر المتعففة ضمن مشروع "المير الرمضاني"، وتنفيذ مشروع "إفطار صائم" عبر الخيم الرمضانية، وحملة "رمضان أمان 10" لتوزيع الوجبات خلال 30 يوماً في الشهر الفضيل عند الإشارات المرورية، وتوزيع كسوة العيد والعيدية على الأيتام والمحتاجين، وزكاة الفطر، وتفريج الكرب عن المتعثرين، والمشاركة وتنفيذ العديد من الفعاليات لإدخال البهجة والسعادة إلى قلوب الفئات المستهدفة. وأعرب سعادة الشيخ راشد بن محمد بن علي بن راشد النعيمي، المدير العام للجمعية، بمناسبة إطلاق الحملة، عن شكره الكبير لقيادة دولة الإمارات التي دعمت العمل الخيري في كل الميادين، وشجعت على استثمار الطاقات؛ لاستدامة هذا القطاع المهم، وتعزيزه بكل ما يلزم، انسجاماً مع النهج القويم الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي ترك إرثاً كبيراً من العطاء شمل أهل الإمارات والمقيمين على أرضها، وامتد عطاؤه، ليعمَ العالم شرقه وغربه. وأضاف، أن حملة "رمضان أمان وإحسان" تأتي في سياق استمرارية العمل الخيري الذي أخذت "الإحسان" على عاتقها تنفيذه وتطويره؛ إذ تعد هذه الحملة أساسية لدعم مختلف مشاريع الجمعية طوال العام، خصوصاً في ظل ما يمثله شهر رمضان المبارك من مناسبة يتسابق فيها المحسنون للتبرع، طمعاً في الثواب والأجر؛ لذا فإن الجمعية رسمت خططاً عدة لمضاعفة الإيرادات، خدمة للأعمال الإنسانية المختلفة واستمراريتها. وأكد أن الجمعية ستضاعف عطاءها في الشهر الفضيل، وستضع بصمتها في مبادرات خيرية عدة، وستكون حريصة على البقاء في مقدمة الميادين الخيرية في دولة الإمارات، دولة الإنسانية والخير.
اقرأ كل شيء
اقرأ أكثر
عقدت في: Mar 24, 2024
"الإحسان" تطلق حملة مشاريع "رمضان أمان وإحسان" تستهدف 250 ألف مستفيد
أطلقت جمعية الإحسان الخيرية، حملتها الرمضانية "رمضان أمان وإحسان" لعام 2024، بمجموعة من المشروعات والمبادرات الخيرية والإنسانية داخل دولة الإمارات، تستهدف 250 ألف مستفيد خلال موسم الشهر الفضيل. وتعمل الحملة على دعم وتنفيذ البرامج والمشاريع الأساسية التي أطلقتها الجمعية خلال المواسم الرمضانية السابقة، أو من المتوقع إطلاقها خلال الشهر الفضيل في العام الحالي، من خلال مخصصات مالية مرصودة لها، إلى جانب استهداف تحقيق إيرادات من أهل الإحسان وأصحاب الأيادي البيضاء، لتصب جميعها في خدمة الفئات المحتاجة في المجتمع، والمُدرجين في سجلات الجمعية. وتعتزم "الإحسان" خلال الموسم الرمضاني، توزيع زكاة المال على المستحقين، وتوصيل مئات الطرود الغذائية للأسر المتعففة ضمن مشروع "المير الرمضاني"، وتنفيذ مشروع "إفطار صائم" عبر الخيم الرمضانية، وحملة "رمضان أمان 10" لتوزيع الوجبات خلال 30 يوماً في الشهر الفضيل عند الإشارات المرورية، وتوزيع كسوة العيد والعيدية على الأيتام والمحتاجين، وزكاة الفطر، وتفريج الكرب عن المتعثرين، والمشاركة وتنفيذ العديد من الفعاليات لإدخال البهجة والسعادة إلى قلوب الفئات المستهدفة. وأعرب سعادة الشيخ راشد بن محمد بن علي بن راشد النعيمي، المدير العام للجمعية، بمناسبة إطلاق الحملة، عن شكره الكبير لقيادة دولة الإمارات التي دعمت العمل الخيري في كل الميادين، وشجعت على استثمار الطاقات؛ لاستدامة هذا القطاع المهم، وتعزيزه بكل ما يلزم، انسجاماً مع النهج القويم الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي ترك إرثاً كبيراً من العطاء شمل أهل الإمارات والمقيمين على أرضها، وامتد عطاؤه، ليعمَ العالم شرقه وغربه. وأضاف، أن حملة "رمضان أمان وإحسان" تأتي في سياق استمرارية العمل الخيري الذي أخذت "الإحسان" على عاتقها تنفيذه وتطويره؛ إذ تعد هذه الحملة أساسية لدعم مختلف مشاريع الجمعية طوال العام، خصوصاً في ظل ما يمثله شهر رمضان المبارك من مناسبة يتسابق فيها المحسنون للتبرع، طمعاً في الثواب والأجر؛ لذا فإن الجمعية رسمت خططاً عدة لمضاعفة الإيرادات، خدمة للأعمال الإنسانية المختلفة واستمراريتها. وأكد أن الجمعية ستضاعف عطاءها في الشهر الفضيل، وستضع بصمتها في مبادرات خيرية عدة، وستكون حريصة على البقاء في مقدمة الميادين الخيرية في دولة الإمارات، دولة الإنسانية والخير.
اقرأ كل شيء
اقرأ أكثر
عقدت في: Mar 24, 2024
"الإحسان" تطلق حملة مشاريع "رمضان أمان وإحسان" تستهدف 250 ألف مستفيد
أطلقت جمعية الإحسان الخيرية، حملتها الرمضانية "رمضان أمان وإحسان" لعام 2024، بمجموعة من المشروعات والمبادرات الخيرية والإنسانية داخل دولة الإمارات، تستهدف 250 ألف مستفيد خلال موسم الشهر الفضيل. وتعمل الحملة على دعم وتنفيذ البرامج والمشاريع الأساسية التي أطلقتها الجمعية خلال المواسم الرمضانية السابقة، أو من المتوقع إطلاقها خلال الشهر الفضيل في العام الحالي، من خلال مخصصات مالية مرصودة لها، إلى جانب استهداف تحقيق إيرادات من أهل الإحسان وأصحاب الأيادي البيضاء، لتصب جميعها في خدمة الفئات المحتاجة في المجتمع، والمُدرجين في سجلات الجمعية. وتعتزم "الإحسان" خلال الموسم الرمضاني، توزيع زكاة المال على المستحقين، وتوصيل مئات الطرود الغذائية للأسر المتعففة ضمن مشروع "المير الرمضاني"، وتنفيذ مشروع "إفطار صائم" عبر الخيم الرمضانية، وحملة "رمضان أمان 10" لتوزيع الوجبات خلال 30 يوماً في الشهر الفضيل عند الإشارات المرورية، وتوزيع كسوة العيد والعيدية على الأيتام والمحتاجين، وزكاة الفطر، وتفريج الكرب عن المتعثرين، والمشاركة وتنفيذ العديد من الفعاليات لإدخال البهجة والسعادة إلى قلوب الفئات المستهدفة. وأعرب سعادة الشيخ راشد بن محمد بن علي بن راشد النعيمي، المدير العام للجمعية، بمناسبة إطلاق الحملة، عن شكره الكبير لقيادة دولة الإمارات التي دعمت العمل الخيري في كل الميادين، وشجعت على استثمار الطاقات؛ لاستدامة هذا القطاع المهم، وتعزيزه بكل ما يلزم، انسجاماً مع النهج القويم الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي ترك إرثاً كبيراً من العطاء شمل أهل الإمارات والمقيمين على أرضها، وامتد عطاؤه، ليعمَ العالم شرقه وغربه. وأضاف، أن حملة "رمضان أمان وإحسان" تأتي في سياق استمرارية العمل الخيري الذي أخذت "الإحسان" على عاتقها تنفيذه وتطويره؛ إذ تعد هذه الحملة أساسية لدعم مختلف مشاريع الجمعية طوال العام، خصوصاً في ظل ما يمثله شهر رمضان المبارك من مناسبة يتسابق فيها المحسنون للتبرع، طمعاً في الثواب والأجر؛ لذا فإن الجمعية رسمت خططاً عدة لمضاعفة الإيرادات، خدمة للأعمال الإنسانية المختلفة واستمراريتها. وأكد أن الجمعية ستضاعف عطاءها في الشهر الفضيل، وستضع بصمتها في مبادرات خيرية عدة، وستكون حريصة على البقاء في مقدمة الميادين الخيرية في دولة الإمارات، دولة الإنسانية والخير.
اقرأ كل شيء
اقرأ أكثر
عقدت في: Mar 24, 2024
"الإحسان" تطلق حملة مشاريع "رمضان أمان وإحسان" تستهدف 250 ألف مستفيد
أطلقت جمعية الإحسان الخيرية، حملتها الرمضانية "رمضان أمان وإحسان" لعام 2024، بمجموعة من المشروعات والمبادرات الخيرية والإنسانية داخل دولة الإمارات، تستهدف 250 ألف مستفيد خلال موسم الشهر الفضيل. وتعمل الحملة على دعم وتنفيذ البرامج والمشاريع الأساسية التي أطلقتها الجمعية خلال المواسم الرمضانية السابقة، أو من المتوقع إطلاقها خلال الشهر الفضيل في العام الحالي، من خلال مخصصات مالية مرصودة لها، إلى جانب استهداف تحقيق إيرادات من أهل الإحسان وأصحاب الأيادي البيضاء، لتصب جميعها في خدمة الفئات المحتاجة في المجتمع، والمُدرجين في سجلات الجمعية. وتعتزم "الإحسان" خلال الموسم الرمضاني، توزيع زكاة المال على المستحقين، وتوصيل مئات الطرود الغذائية للأسر المتعففة ضمن مشروع "المير الرمضاني"، وتنفيذ مشروع "إفطار صائم" عبر الخيم الرمضانية، وحملة "رمضان أمان 10" لتوزيع الوجبات خلال 30 يوماً في الشهر الفضيل عند الإشارات المرورية، وتوزيع كسوة العيد والعيدية على الأيتام والمحتاجين، وزكاة الفطر، وتفريج الكرب عن المتعثرين، والمشاركة وتنفيذ العديد من الفعاليات لإدخال البهجة والسعادة إلى قلوب الفئات المستهدفة. وأعرب سعادة الشيخ راشد بن محمد بن علي بن راشد النعيمي، المدير العام للجمعية، بمناسبة إطلاق الحملة، عن شكره الكبير لقيادة دولة الإمارات التي دعمت العمل الخيري في كل الميادين، وشجعت على استثمار الطاقات؛ لاستدامة هذا القطاع المهم، وتعزيزه بكل ما يلزم، انسجاماً مع النهج القويم الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي ترك إرثاً كبيراً من العطاء شمل أهل الإمارات والمقيمين على أرضها، وامتد عطاؤه، ليعمَ العالم شرقه وغربه. وأضاف، أن حملة "رمضان أمان وإحسان" تأتي في سياق استمرارية العمل الخيري الذي أخذت "الإحسان" على عاتقها تنفيذه وتطويره؛ إذ تعد هذه الحملة أساسية لدعم مختلف مشاريع الجمعية طوال العام، خصوصاً في ظل ما يمثله شهر رمضان المبارك من مناسبة يتسابق فيها المحسنون للتبرع، طمعاً في الثواب والأجر؛ لذا فإن الجمعية رسمت خططاً عدة لمضاعفة الإيرادات، خدمة للأعمال الإنسانية المختلفة واستمراريتها. وأكد أن الجمعية ستضاعف عطاءها في الشهر الفضيل، وستضع بصمتها في مبادرات خيرية عدة، وستكون حريصة على البقاء في مقدمة الميادين الخيرية في دولة الإمارات، دولة الإنسانية والخير.
اقرأ كل شيء
اقرأ أكثر
عقدت في: Mar 24, 2024
"الإحسان" تطلق حملة مشاريع "رمضان أمان وإحسان" تستهدف 250 ألف مستفيد
أطلقت جمعية الإحسان الخيرية، حملتها الرمضانية "رمضان أمان وإحسان" لعام 2024، بمجموعة من المشروعات والمبادرات الخيرية والإنسانية داخل دولة الإمارات، تستهدف 250 ألف مستفيد خلال موسم الشهر الفضيل. وتعمل الحملة على دعم وتنفيذ البرامج والمشاريع الأساسية التي أطلقتها الجمعية خلال المواسم الرمضانية السابقة، أو من المتوقع إطلاقها خلال الشهر الفضيل في العام الحالي، من خلال مخصصات مالية مرصودة لها، إلى جانب استهداف تحقيق إيرادات من أهل الإحسان وأصحاب الأيادي البيضاء، لتصب جميعها في خدمة الفئات المحتاجة في المجتمع، والمُدرجين في سجلات الجمعية. وتعتزم "الإحسان" خلال الموسم الرمضاني، توزيع زكاة المال على المستحقين، وتوصيل مئات الطرود الغذائية للأسر المتعففة ضمن مشروع "المير الرمضاني"، وتنفيذ مشروع "إفطار صائم" عبر الخيم الرمضانية، وحملة "رمضان أمان 10" لتوزيع الوجبات خلال 30 يوماً في الشهر الفضيل عند الإشارات المرورية، وتوزيع كسوة العيد والعيدية على الأيتام والمحتاجين، وزكاة الفطر، وتفريج الكرب عن المتعثرين، والمشاركة وتنفيذ العديد من الفعاليات لإدخال البهجة والسعادة إلى قلوب الفئات المستهدفة. وأعرب سعادة الشيخ راشد بن محمد بن علي بن راشد النعيمي، المدير العام للجمعية، بمناسبة إطلاق الحملة، عن شكره الكبير لقيادة دولة الإمارات التي دعمت العمل الخيري في كل الميادين، وشجعت على استثمار الطاقات؛ لاستدامة هذا القطاع المهم، وتعزيزه بكل ما يلزم، انسجاماً مع النهج القويم الذي أرساه القائد المؤسس، المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي ترك إرثاً كبيراً من العطاء شمل أهل الإمارات والمقيمين على أرضها، وامتد عطاؤه، ليعمَ العالم شرقه وغربه. وأضاف، أن حملة "رمضان أمان وإحسان" تأتي في سياق استمرارية العمل الخيري الذي أخذت "الإحسان" على عاتقها تنفيذه وتطويره؛ إذ تعد هذه الحملة أساسية لدعم مختلف مشاريع الجمعية طوال العام، خصوصاً في ظل ما يمثله شهر رمضان المبارك من مناسبة يتسابق فيها المحسنون للتبرع، طمعاً في الثواب والأجر؛ لذا فإن الجمعية رسمت خططاً عدة لمضاعفة الإيرادات، خدمة للأعمال الإنسانية المختلفة واستمراريتها. وأكد أن الجمعية ستضاعف عطاءها في الشهر الفضيل، وستضع بصمتها في مبادرات خيرية عدة، وستكون حريصة على البقاء في مقدمة الميادين الخيرية في دولة الإمارات، دولة الإنسانية والخير.
اقرأ كل شيء